الصفحة الرئيسية
عن العمادة
العميد
كلمة العميد
السيرة الذاتية
التواصل مع العميد
الرؤية والرسالة
الهيكل التنظيمي
وكالات العمادة
وكــلاء العمادة
الدراسات العليا بجامعة الملك عبد العزيز
العمداء السابقين
الخدمات البحثية والدورات
وحدة الخدمات البحثية
ابحاث مهمة للمجتمع
خدمات العمادة
أسئلة متكررة
الأبحاث
دليل المنسوبين
الملفات
مواقع مفضلة
دعم الطلاب
خريطة الوصول للعمادة
آلية توزيع الاستبانات
جوائز الدراسات العليا
التقديم على الجوائز
الفائزون بالجوائز للعام الجامعي 1440
منسوبو العمادة
دليل الموظفين
تواصل معنا
عربي
English
عن الجامعة
القبول
الأكاديمية
البحث والإبتكار
الحياة الجامعية
الخدمات الإلكترونية
صفحة البحث
عمادة الدراسات العليا
تفاصيل الوثيقة
نوع الوثيقة
:
رسالة جامعية
عنوان الوثيقة
:
دراسة التشعب الجيني لفيروس التهاب الكبد الوبائي ج (5'UTR و NS5B) المعزولة من مرضى من محافظة جدة بإستخدام التسلسل النيوكليوتيدي
Phylogenetic Study of Hepatitis C Virus Genes (5'UTR and NS5B) Isolated from Patients in Jeddah Province Using Nucleotide Sequence
الموضوع
:
كلية العلوم - قسم الاحياء
لغة الوثيقة
:
العربية
المستخلص
:
إنَّ العديد من الأنماط الجينية الرئيسية، والفرعية لفيروس التهاب الكبد ج تم تحديدها واعتُبرت مؤشراً هاماً في دراسة وبائية المرض، والتي يمكن استخدامها في تتبع مصادر العدوى بهذا الفيروس في مجتمع ما. يوجد لفيروس التهاب الكبد ج ستة أنماط جينية رئيسية (1-6)، وقد تمّ تحديدها اعتمادًا على أساس المنطقة المحفوظة بشدة والغير مشفرة التي توجد عند أحد طرفي الجينوم وهي 5'UTR)). هذه المنطقة أصبحت المعيار الأساسي لتحديد الأنماط الجينية. إنَّ الهدف الرئيسي من الدراسة الحالية هو إجراء تمييز بين الأنماط الجينية الرئيسية والفرعية في عزلات مرضى مصابين بفيروس التهاب الكبد ج، وهذا الإجراء اعتمد على تحليل التسلسل النيوكليوتيدي لكلا المنطقتين (5'UTR و NS5B)، واللتين تمّ عزلهما من مجموعة عينات بلازما الدم لمرضى مصابين إصابة مزمنة بالفيروس (56 عينة). إضافةً لذلك فقد تمّ دراسة العلاقة بين الأنماط الجينية الرئيسية للمنطقتين ومستويات كل من إنزيمي الكبد ناقلا مجموعات الأمين (ALT و AST) والألفا فيتوبروتين (AFP) والأنترلوكين 10 (IL-10). إنَّ شجرة التشعب الجيني الحالية لمنطقة 5'UTR)) للعزلات المذكورة قد أظهرت أَّنَّ النمط الجيني الرئيسي الرابع كان هو السائد حيث أنَّ النسبة بلغت (60,79٪)، ثم النمط الجيني الأول بنسبة (35,29٪)، أما النمط الجيني الثالث كان هو الأقل نسبة (1,96٪). من ناحية أُخرى وفيما يتعلق بشجرة التشعب الجيني للأنماط الفرعية، حُددت الأنماط الفرعية الأكثر شيوعاً ونسبة كل منها كالتالي: (4a) (77,42٪)، (4c و 4d) (12,90٪)، (4g) (6,45٪)، (4b) (3,23٪)، ( 1aو 1b) (38,89٪)، (1c) (11,11٪)، (1d) (5,56٪) و (3h) (1,96٪). وقد لوحظت نتائج مناقضة لسيادة شجرة التشعب الجيني الحالية للمنطقة NS5B)), فالنمط الجيني الرئيسي الأول (HCV/1) ونسبته (73,47٪) كان هو النمط السائد، يليه النمط الجيني الرئيسي الرابع (HCV/4) ونسبته (24,49٪)، أما النمط الجيني الرئيسي الثالث (HCV/3) فهو الأقل نسبة (2,04٪)، وقد ظهر أنَّ سُلالة فيروس التهاب الكبد ج تتبع بشكل أولي النمط الجيني الفرعي (1a) بنسبة (100٪). هذا وقد أوضحت العزلات الحالية لفيروس التهاب الكبد ج الموزعة في مدينة جـدة أنها تبدو أكثر ارتباطًا بالتسلسل النيوكليوتيدي لبعض عزلات الفيروس الموجودة في بعض الدول مثل: المغرب، مصر، كندا، الهند، باكستان, وفرنسا. لقد أظهرت نتائج الدراسة أيضًا التوافق التام بين الأنماط الجينية الرئيسية الرابع وَالأول وَ الثالث للمنطقتين (5'UTR) وَ(NS5B) لكن دون وجود دلالة إحصائية معنوية بين كل نمط من الأنماط الثلاثة وَ بين مستويات كل من إنزيمي الكبد ناقلي مجموعات الأمين, والألفا فيتوبروتين, و الأنترلوكين 10. إنَّ نتائج الدراسة الحالية تتلخص في أنَّ الأنماط الجينية الرئيسية والفرعية التي اعتمدت أساسًا على تحليل و دراسة التشعب الجيني للمنطقة (NS5B) يُعد أكثر دقة في تحديد النمط الجيني الفرعي مقارنة فيما لو تمّ تحديد الأنماط الجينية الرئيسية عن طريق التشعب الجيني لمنطقة (5'UTR). أي أنَّ استخدام منطقة (5'UTR) لإجراء فحص الطبي لمعرفة الإصابة بفيروس التهاب الكبد ج يجب أن يستعاض عنه بفحص طبي مبني على أساس تحديد معلومات مفيدة عن النمط الجيني الفرعي.
المشرف
:
د. سحر رجب الحداد
نوع الرسالة
:
رسالة ماجستير
سنة النشر
:
1437 هـ
2016 م
المشرف المشارك
:
د. صباح عبدالعزيز لنجاوي
تاريخ الاضافة على الموقع
:
Wednesday, June 1, 2016
الباحثون
اسم الباحث (عربي)
اسم الباحث (انجليزي)
نوع الباحث
المرتبة العلمية
البريد الالكتروني
حصه عبد العزيز الحمدان
Al-Hamdan, Hesa AbdulAziz
باحث
ماجستير
الملفات
اسم الملف
النوع
الوصف
39139.pdf
pdf
الرجوع إلى صفحة الأبحاث